ضمادات الهيدروكولوييد: حماية لطيفة وفعالة للجروح، وتجنب الجروح من "المعاناة"

أولاً: سؤال لماذا نحتاج إلى الضمادات لتغطية الجروح؟

أ: لحماية الجروح، ومنع الإصابة بالعدوى، وخلق بيئة مواتية لشفاء الجروح.

ثانياً: سؤال: لماذا تختار الشفاء الرطب؟

في عام 1962، اكتشف G.D. Winter من المملكة المتحدة من خلال أبحاثه أنه عندما تُغطى جروح الخنازير بفيلم البولي إيثيلين، يتضاعف معدل تجديد الأنسجة الطلائية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يُثبت فيها أن الضمادات الرطبة والقابلة للاختراق يمكن أن تُسرع عملية الشفاء. وفي عام 1981، اكتشف قسم الجراحة في جامعة كاليفورنيا، سان فرانسيسكو، أن انتشار الأوعية الدموية الجديدة يزداد كلما انخفض محتوى الأكسجين الجوي في الجرح. أثبت هذا الاكتشاف أن الجروح لا تحتاج إلى الأكسجين للالتئام، مما غيّر النظرة التقليدية.

وبالتالي، تم اقتراح مفهوم حديث للشفاء الرطب: بيئة مغلقة ورطبة بشكل معتدل. يمكن لهذهطريقة العلاج أن توفر بيئة أفضل للجرح، وتعزز عملية التئام الجرح، وتقلل من فرص الألم والعدوى.

ثالثاً: سؤال: ما هي الضمادة الهيدروكولويدية؟

ج: الضمادة الهيدروكولويدية هي ضمادة مرنة تتكون من لاصق طبي حساس للضغط وكاربوكسي ميثيل سيلولوز الصوديوم وغيرها.

لها قدرة على تنظيف ذاتي، ويمكنها إزالة الأنسجة الميتة بشكل انتقائي، وخلق توتر منخفض بالأكسجين، وتحفيز إفراز الضامة والإنترلوكينات، و لها قدرة مضادة للعدوى معينة.

تحفز الدورة الدموية المحلية، وتسارع إصلاح التفاعلات الالتهابية، و تمتص بشكل جيد وتتميز بقابلية جيدة لتمرير الهواء .

هي مقاومة للماء ويمكنها منع مرور البكتيريا، وتجنب الإصابة البكتيرية. علاوة على ذلك، فإن مادة الهيدروكولويد تمتلك مرونة جيدة و قابلية تشكيل قوية ، لذلك لا يسهل تشوه أو سقوط الضمادة، ويمكنها توفير بيئة معينة للجرح والجلد المحيط به.

مبدأ العمل:

عندما تلامس مادة الهيدروكولويد الإفرازات الموجودة في الجرح، فإنها تشكل هلاماً يخلق بيئة شافية رطبة ويسرع التئام الجرح. ويمنع الهلام التصاق الضمادة بالجرح أثناء تغييرها، مما يقلل من الألم.

رابعاً: سؤال: كيف يتم اختيار الضمادة المناسبة عند وجود جروح متعددة؟

- العناية بحب الشباب

- الخدوش والجروح

- الحروق والندوب الناتجة عن السوائل الساخنة

- جروح التهاب الجلد

- منع الانزلاق للأحذية ذات الكعب العالي

- جروح ما بعد الجراحة

5. س: عرض المنتج